Saturday, April 28, 2012

أول زواج مثلي في السعودية



قد يكون العنوان غريبا بعض الشيء. الا ان الموضوع جدي  حسب ما جاء في مدونه(( فيلكه اسرائيل ))
 صحفيان مرموقان وذو سمعه كبيره ستصبح (زي الزفت ) اذما تاكد الخبر

 (( عبد الرحمن الراشد )) تزوج من عشيقه الأبدي ((طارق الحميد)) قانونا في السويد والحفل في ريف سكوتلاندا

  الموضوع لا يستحق التعليق بقدر استحقاقه للقراءه والتامل  اضافه الى البحث عن المصادر التي نقلت الخبر ليكون الخبر حينها فعلا يستحق العناء ....

التفاصيل هنـــــا

Friday, April 27, 2012

أسلاك كهرباء الموصل تلفّ كوكب الأرض ثلاث مرّات



معضلة الكهرباء في العراق إحدى مخلفات حرب الخليج الثانية 1991، عندما دمرت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية البنى التحتية ومنها منشآت الطاقة الكهربائية. منذ ذلك التاريخ والحكومات العراقية المتعاقبة تفشل في حل هذه الأزمة جراء الفساد وسوء التخطيط.
الموصليون لم يصبروا طويلا، فبعد عامين فقط ابتكر أحدهم بديلا "مؤقتا"، عندما أحال محرك شاحنة كبيرة إلى مولدة كهرباء، بعملية ميكانيكية، ثم شرع يبيع الطاقة للمنازل القريبة، يومها كان عدد المشتركين دون الثلاثين لا غير.
 اما اليوم فقد تطوق الأسلاك المتشابكة أعمدة الكهرباء والاتصالات وكأنها شباك صيد، بينما يعلو ضجيج المحركات الكبيرة من الأحياء السكنية والأسواق وتنفث معها دخانا سامّا يكتم الأنفاس. هذا هو حال الكهرباء في نينوى!

Tuesday, April 24, 2012

اسرائيل وكركوك

 لماذا كركوك؟
تمثل كركوك ذكرى مؤلمة في الذاكرة الجمعية اليهودية ، لعلاقتها المباشر بالسبي البابلي . فبعد أن دمر القائد العراقي نبوخذ نصر دولة اسرائيل الجنوبية عام ٥٧٦ قبل الميلاد ، ساق ٥٠ ألف يهودي أسيرا الى العراق (السبي البابلي) وفي طريق عودة القائد نبوخذ نصر الى بابل مرّ من كركوك ، لوقوعها على الطريق الاستراتيجي للقوافل الصاعدة الى الشمال ، وشمال الغرب (تركيا وسوريا وفلسطين الحالية) ، وهي نفس الطريق الذي سلكها ملك الفرس دارا وجيشه لمحاربة الاسكندر المقدوني في معركة أربائيلو (أربيل الحالية) الذي انتصر فيها أسكندر المقدوني .

المهم عندما وصل نبوخذ نصر الى منطقة كركوك (التي كانت تسمى في العهد السومري بـ كاركوك ، أي العمل المنظم الشديد) ، وجد على الجانب الشرق من نـهر(خاصة صو) الحالية ثلاثة تلال متقاربة نسبيا.. سخر الاسرى اليهود لجلب التراب والاحجار من المناطق القريبة منها ، وتكديسها بين تلك التلال على ان يكون البناء بمستوى أعلى تل من بينها ، وهكذا تم تشييد قلعة كركوك . بعد انجاز البناء ، أمر ببناء سرداب في موقع يبعد من الباب الرئيس للقلعة (التي تسمى الان طوب قابو) بحوالي ٣٠٠ مترا. وأحتراما لمكانة الانبياء ، فقد تم بناء مسجد فوق السرداب (مقام الانبياء) في العصر العباسي الاخير، واطلق عليه اسم مسجد نبي دانيال والمعروف بأسمه التركماني دانيال بيغمبر جامعي) وباق لحد الان شاخصا يحكي قصة المدينة ) .

كان المسجد قبلة الشابات التركمانيات أيام عيدي الفطر والاضحى، ومكان تجمعهن وهن بأحلى زينتهن بقصد التعرف على الامهات اللواتي تبحثن عن عرائس لأبنائهن . كما كان قبلة لليهود القاطنين في كركوك قبل هجرتهم الى فلسطين عام ١٩٥٢. وقد كان اليهود يحتفلون في المسجد يوم عيد كيبور اليهودي الذي يبدأ في ٦ تشرين الاول، أكتوبر بموافقة أمام وخطيب المسجد ، كدليل على التسامح الديني الذي كان سائداً في المدينة . يأتون زرافات من المدن العراقية الاخرى للاحتفال بهذه المناسبة . وكنا حينذاك أطفالا نقف خارج المسجد لنضحك على زلوفهم وملابسهم وهمهماتهم قرب حائط المسجد تبين لنا فيما بعد انها صلاتهم

وكان هناك يوم آخر، يتجمعون فيه خارج المسجد ويبكون قرب جدرانه ، وعندما سألت جدتي ذات يوم لماذا يبكي حزقيل ؟ قالت: يقولون انهم يتذكرون تدمير معبدهم في القدس وسجن النبي دانيال في هذا المكان. هذه هي قصة اليهود مع كركوك ، كما سمعتها من شيوخ مدينتي قبل عدة عقود . ربما تحتاج القصة الى توثيق تاريخي من قبل المختصين في التاريخ والاثار، ولكن مقام الانبياء الثلاثة فى سرداب المسجد ، يشهد على جزء كبير من صواب القصة

  الى هنا والموضوع قد يكون عادي  جداً  ولكن عندما نعلم بان ((مركز ادارة عمليات فرقة الاغتيالات الاسرائيلية )) له مقر في كركوك حينها نعرف السبب لماذا التدفق الاسرائيلي بعد السقوط في 9 نيسان من عام 2003 الى العراق تحت مسمى شركة الرافدين وشركات وهمية اخرى . بلغ عدد الدفعة الاولى ٩٠٠ جاسوسا ، قامت بتشكيل فرقة خاصة لتنفيذ مهام الاغتيالات لكوادر وشخصيات عراقية ، سياسية وعسكرية واعلامية وعلمية وقضائية طالت ١٠٠٠ عالم ومتخصص عراقي خلال عام واحد . ثم انتقل ٤٥٠ عنصرا منهم من العاصمة بغداد الى مدينة كركوك .

     مزيد من التفاصيل هنا

Tuesday, April 17, 2012

أيهما أخطر... تهويد القدس أم التشييع الايراني لبغداد..!؟ - موضوع جريء

        الخطاب الإعلامي الشيعي المعادي الذي يحاول تأمين إسناد الحملة الإيرانية على المنطقة السنية.

     

يتحمس الفلسطينيون ومعهم الكثير من القوميين والإسلاميين للنواح الإيراني على القدس، بل ويهونون من شأن سقوط الحواضر الإسلامية بيد إيران: البصرة، بغداد، دمشق، وبيروت.
الإجابة على هذا السؤال [الطائفي] أو [الصهيوني–الأميركي] محسومة عند كثير من النخب والمثقفين العرب، فمجرد طرح مثل هذا النوع من الأسئلة يعني خيانة للقضية الفلسطينية وتحويل بوصلة العداء وجبهة المواجهة نحو عدو مفترض استجابة لرغبات الغرب والصهاينة، وتفريق  صف الأمة ..
   مقال بقلم  كاظم حامد الربيعي فيه جرأه في الطرح 

Saturday, April 14, 2012

الاصدقاء الاعزاء

لم يكن غيابنا اهمالا او تواهنا منا لا بل كان الغياب لابد منه بعد ان  المت بنا وعكه صحيه اجبرنا خلالها الى الدخول للمستشفى واجراء عمليه جراحيه نحمد الله انها تكللت بالنجاح  راجين من الله ان يمنح الجميع الصحه والسلامه
 كما نرجو ان نتمكن من الاستمرار برفد الاصدقاء بكل ما نستطيع ان نقدمه لكم خدمه للكلمه الصادقه والهدف المنشود من انشاء المدونه
خدمةً  لكل عراقي حر .... بعد ان نستعيد صحتنا بشكل كامل