ما يجري للمسيحين انما هو بمثابته الحكم بالاعدام

      كتب رئيس تحرير صحيفه  واشنطن تايمز  مقالا عن وضع المسيحيين في الشرق الاوسط جاء فيه

 



منذ فتره طويله تتعتبر اميركا مناره الامل بالنسبه لللاجئين في العالم ,والاقليات الدينيه  في الشرق الاوسط هي بحاجه متزايده للاغاثه   .  لم تكن الامور سهله بالنسبه لهم في مواجهه التعصب سواءً الرسمي او الشعبي من قبل الاغلبيه المسلمه التي  يعيشون بينها ولكون المنطقه اصبحت اقل استقراراً بذاك تحولت الى التعصب والاضطهاد النشط والعنف.
 واضاف قائلاً . المسيحين في العراق هم الاكثر تعرضاً للخطر . بحيث فر نحو نصف المسيحين العراقيين من البلاد منذ عام 2003 , وما زالوا يتوقعون  تحديات متزايده نظراً لانسحاب  الجيش الاميركي . لقد عانا المسيحيون من موجات عنف  بما فيها التفجيرات والاغتيالات  واحراق الكنائس.  وما قرار الحكومه في 2010 بانها ستصدر تصريح بحمل الاسلحه لاي عائله عراقيه مسيحيه ان اراد اي واحد فيهم للدفاع عن نفسه (وهذا دليل عجز الحكومه عن توفير الامن لابناء شعبها ) فهو اعتراف حقيقي  وببساطه فاما ان تحمل السلاح للدفاع عن نفسك او ان تواجه الموت .

     التفاصيل ( (هنا))