حين يبدأ الحديث عن الازمه السوريه وكل ما يتعلق بها من حلول , لا يتبادر الى الذهن سوى ان الامريكان هم من لهم القول الفصل في هذا الملف رغم تعدد الأطراف المسانده لما تسمى الثوره السوريه بالرغم من المواقف الوطنيه المتشدده من القياده السوريه في ان تكون نهايه الازمه بانتصار الجيش السوري الوطني على الارهاب في سوريا .
تاتي بوادر نهايه الأزمه السوريه بعد تبدل الأداره الأمريكيه المتشدده المتمثله ب "بتيروس " باخرى اكثر تفهما لمنطق الحوار والابتعاد عن دعم التدخلات العسكريه لما لها تاثير اقتصادي كبير على ميزانيه الأداره الأميركيه
فهل سنرى آفاقاً جديده للخروج من هذه الأزمه ؟؟
استضاف برنامج " حديث اليوم "البروفيسور مراد موسين، نائب رئيس اللجنة الروسية للتضامن مع شعبي سورية وليبيا وذلك للحديث عن آخر مستجدات الملف السوري
جاء فيه ما يلي