Friday, January 10, 2014

ضربني وبكى .غلبني وأشتكى

                         
     بعد كل الأدلة الدامغه والتي اصبحت واضحه للقاصي والداني بان للسعودية اليد الطولى في رفد الإرهاب ودعمه خارج السعوديه ومنذ ان غذته في افغانستان بعد انشقاق بن لادن عن السعودية وانظمامه لطابان في حربهم ضد السوفيت ومرورا بالعراق واخيرا في سوريا 
 بدأالاعلام السعودي يستفيق بعد سبات دام عقود حيث بدأ باتهام الولايات المتحدة الأمريكية في انها هي من صنعت الإرهاب الإسلامي في المنطقه مبرئة نفسها من إثراء القاعدة بفصائلها لتمرير غاياتها بواسطة مذهبها الوهابي الداعم والراعي الأكبر للإرهاب في المنطقة والعالم . لا ننكر بان امريكا هي من صنعت الإرهاب في العالم إلا ان الحقيقه هي ان المملكة العربية  السعوديه لم تكن بمنأى عن هذه الصناعة المقيتة التي لم يدفع ثمن صناعتها الدموي  سوى الأبرياء . 

 حيث اتهمت صحيفة "الرياض" السعودية، الولايات المتحدة الأمريكية بأنها هي "من خلقَ ودعم مجريات التطرف بدءا من تركها أفغانستان لتصارع ذاتها، ومرورا بتسليم العراق لإيران، وانتهاء بما يحدث فى سوريا".
  وقالت الصحيفة :