Sunday, December 16, 2012

طبيب متهم

  
   
  لم يكتفوا بما اقترفوا من ظلم وكذب ورياء حيال العراق الآمن  وتمرير مخططاتهم اللئيمه من اجل تدمير العراق بغزوهم له عام 2003  بجيوشهم واسلحتهم  بل اصطحبوا كل لئيم وخبيث ومريض نفسيا ليمارس نشاطه الخبيث  ويصب جم غضبه  على ابناء الشعب العراقي المسالم  فحتى الطبيب الذي يقسم عندما يبدأبممارسه مهنته الانسانيه العظيمه لم يكن أفضل من الجنود اللذين عاثوا فساداً بارض الرافدين 

  القصه بدأت عندما قامت عناصر من الكتيبة البريطانية الاولى في ايلول (سبتمبر) 2003 باعتقال موسى وتسعة عراقيين اخرين وعصبت اعينهم وهاجمتهم واحتجزتهم في اوضاع مؤلمة.
وفارق موسى، وهو اب لطفلين، الحياة بعد 36 ساعة من اعتقاله على اثر اصابته ب93 جرحا من بينها كسر في الاضلع والانف.
  حيث اعلنت محكمة بريطانية الاحد ان الطبيب في الجيش البريطاني ديريك كيلوه الذي اشرف على التاكيد على وفاة العراقي بهاء موسى في مدينة البصرة العراقية في 2003 "لم يكن صادقا" بشان الجروح التي اصيب بها المواطن العراقي اثناء اعتقاله.

مأساة عقرب 2

 كنا قد تطرقنا  هنــــا عن مأساة عقرب  والحاقاً بما تم نشره نورد ادناه التقرير الذي  اعده مراسل القناة البريطانيه الرابعه حول عقرب  بعد ان قام بزياره ميدانيه لها
 التفاصيل في الرابط  ادناه

   http://bcove.me/pr98gxnd