لم يكتفوا بما اقترفوا من ظلم وكذب ورياء حيال العراق الآمن وتمرير مخططاتهم اللئيمه من اجل تدمير العراق بغزوهم له عام 2003 بجيوشهم واسلحتهم بل اصطحبوا كل لئيم وخبيث ومريض نفسيا ليمارس نشاطه الخبيث ويصب جم غضبه على ابناء الشعب العراقي المسالم فحتى الطبيب الذي يقسم عندما يبدأبممارسه مهنته الانسانيه العظيمه لم يكن أفضل من الجنود اللذين عاثوا فساداً بارض الرافدين
القصه بدأت عندما قامت عناصر من الكتيبة البريطانية الاولى في ايلول (سبتمبر) 2003 باعتقال موسى وتسعة عراقيين اخرين وعصبت اعينهم وهاجمتهم واحتجزتهم في اوضاع مؤلمة.
وفارق موسى، وهو اب لطفلين، الحياة بعد 36 ساعة من اعتقاله على اثر اصابته ب93 جرحا من بينها كسر في الاضلع والانف.
حيث اعلنت محكمة بريطانية الاحد ان الطبيب في الجيش البريطاني ديريك كيلوه الذي اشرف على التاكيد على وفاة العراقي بهاء موسى في مدينة البصرة العراقية في 2003 "لم يكن صادقا" بشان الجروح التي اصيب بها المواطن العراقي اثناء اعتقاله.