Thursday, January 24, 2013

أخلاق المالكي

   
عفيه حكومه منسوجه على واحد يفضح الثاني !!! طيب بهاي الحاله الكل في خانه اللا نزاهه واللاوطنيه واللااخلاق 
  طالما المالكي بهذه الاخلاق , ما سبب سكوت بقيه اعضاء الحكومه وحتى ان كانت مواليه او معارضه ان لم تكن في الهوى سوى؟؟
 المالكي الذي هو رئيس الوزراء وهو من يختار الوزراء لحكومته  , واذا ب 90 % من اعضاء حكومته ان لم تكن 100% فاسده او لها تاريخ غير مشرف بكل ما تحمل الكلمه من معنى . رغم انني ارى في هذا شيء طبيعي . فاذا كان رب البيت على الطبل ناقراً فما شيمه اهل الدار ؟ فيوم وزير الكهرباء واخر وزير الداخليه ثم وزير الدفاع فالماليه  والخارجيه والانكشاريه والبوليسيه والفيسيولوجيه  ونائب رئيس الحراميه والفيترجيه  والبقيه جايه شويه شويه 
  متى ننتهي من هذه الاسطوانه المشخوطه ؟؟  بس الله يعلم 

  النائب  المعارض المستقل(( صباح الساعدي )) عنده ثبوتات على المالكي بانه يتعامل مع عاهرات  من السجن من اجل تشويه سمعته 
  التفاصيل هنــــا.




  

تحت اعيننا


حرب قد تخفي اخرى ..   تحت هذا العنوان كتب الكاتب والمفكر الفرنسي" تيري ميسان " مقالاً في شبكه فولتير جاء فيه.

من الطعام تأتي الشهية يقول المثل. فبعد أن أعادت فرنسا استعمار شاطئ العاج وليبيا ومحاولتها السيطرة على سورية تتطلع فرنسا مجدداً نحو مالي وتستعيد الجزائر.

  إبان الهجوم على ليبيا استخدم الفرنسيون والبريطانيون الإسلاميين على نطاق واسع للإطاحة بالسلطة في طرابلس، فلم يكن انفصاليو برقة مهتمين بقلب نظام معمر القذافي بعد أن أعلنت بنغازي استقلالها. وعند سقوط الجماهيرية وكنت شخصيا شاهدا على استقبال ولقاء أعضاء المجلس الوطني الانتقالي لقيادات من تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي في فندق كورينثيا الذي أصبح تحت الحماية الأمنية لفرقة بريطانية أتت خصيصا من العراق. كان واضحاً أن الهدف المقبل للاستعمار الغربي هي الجزائر حيث يلعب تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي دوراً هاما، ولكني أم أر أي نزاع يمكن أن يكون مادة لتبرير التدخل الدولي.
  وكنا قد نشرنا هنــــاعن التدخل الفرنسي في مالي
  واضاف ..لكن باريس اعتقدت أن مالي يمكن أن تكون بوابة الحرب على الجزائر. قبيل سقوط طرابلس الغرب على يد حلف شمال الأطلسي استطاعت فرنسا رشوة واستعادة مجموعات من الطوارق. فكان لها متسع من الوقت للإغداق في تمويلهم وتسليحهم، لكن كان الوقت متأخراً للعب دور في ليبيا لكن عند انتهاء الحرب عاد الطوارق إلى صحرائهم.
  بقيه المقال هنــــا