Sunday, September 2, 2012

استحاله ان يكون القران من عند الله

 بنظريته الجديده بربط الدين والعقل بالواقع يستنتج    
 
  الفقيه وعالم الدين والمفكر الاسلامي الليبرالي العراقي احمد القبانجي  ولد في النجف في 2 يناير 1958، يسعى إلى صياغة ما يصفه بإسلام مدني يتوافق مع العدالة وحقوق الإنسان ويجيب حسب رأيه عن إشكاليات الفكر الإسلامي التقليدي حيث يدعي أن التمسك الحرفي بالنصوص يعني عدم قدرة الإسلام على مواكبة التقدم المعرفي للإنسان، وبالتالي عدم قدرة الدين على الاستمرار دون أن يؤدي إلى تأخر المسلمين، ويرى أن كل فكر ديني هو لا يمثل سوى قراءة للدين وأن النصوص الإسلامية كانت ملائمة للمجتمع الذي جاء فيه لذا لا يمكن الالتزام بها حرفيا ويجب إعادة قراءة النصوص بما يلائم المتغيرات الحالية، حيث يرى أن الشريعة متغيرة بينما الدين ثابت ولذلك أدلة منها وجود الناسخ والمنسوخ في القرآن. يقول في الفديو المنشور هنا:  اولا : بان القران مستحيل ان يكون من عند الله لانه يحتوي على الظلم والتعذيب والتحريض على القتل  و ثانيا : يشدد على ان كل ما قيل في القران صحيح فقط في ذلك الزمان ولا يصلح لهذا الزمان وثالثا :يؤكد ان القران استحاله ان يكون من الله  .. ورابعا : القران ليس كلام الله بل روايه محمد للكون وتفسيره لما يعتقده وحيا من الله