Tuesday, December 4, 2012

للسنه الثانيه وبنجاح ساحق

 
  بغداد اسوأ عاصمه بالعالم وللعام الثاني  وبدون منازع..  الحمد الله والشكر  حافضنا على مركزنا بين دول العالم رغم الضروف الصعبه التي تمر بها المنطقه والعالم
  كل هذا بفضل حكومه  المزبله الخضراء وجرائها السائبه   وسعيها الحثيث في المحافضه على المراكز التي  حصلنا عليها سابقا . ولا زالت المحاولات جاريه على قدم وساق والسباق على اشده في الحصول على مراتب ادنى  الا انه ومع الاسف لا يوجد مراتب ادنى من المراتب التي وصلت لها عاصمه الرشيد والتي كانت قبل اكثر من 20 سنه   من ضمن المراتب المتقدمه كافضل عواصم العالم 
  التفاصيل هنـــــا

اسطوانه الاسلحه الكيميائيه

     

           

     متى سننتهي من هذه الاسطوانه المشخوطه ؟؟ قبل اكثر من 10 سنين اتهم العالم باجمعه والامريكان خاصه بامتلاك العراق لاسلحه دمار شامل. وبكل حقد وكراهيه واستفزاز تم تفتيش ارض العراق شبرا شبرا دون ان يتم العثور ولو على اطلاقه واحده تحتوي مواد كيمياويه حتى بعد الاحتلال ,ومع ذلك تمادوا في غيهم وتم تدمير العراق بهذه الحجه التي اسرفوا دعائيا واعلاميا لتمريها على الراي العام العالمي من اجل تنفيذ مخططاتهم القذره بتدمير الشعب العراقي من خلال تدميرهم لكل مؤسسات العراق الامنيه والخدميه. وها هم يعيدون الكره مع الحكومه السوريه بالرغم من ضرب بما سمي المفاعل النووي السوري(كُبر ) في عام 2007 من قبل القاذفات الاسرائيليه. ولكن هيهات ان تمر مثل هذه الاكاذيب على الشرفاء من جميع انحاء العالم.فهذه هي الورقه التي تعتبرها اميركا الرهان الاكبر على تدمير القوه العسكريه السوريه من خلال استغلال مساله الاسلحه الكميائيه. واذما فشلت بتمرير مخططها القذر هذا فبالتاكيد ستعمد على ايصال المعارضه لهذه الاسلحه لاستخدامها ضد الشعب السوري المغلوب على امره من اجل اتهام السلطات السوريه باستخدام الاسلحه الكيميائيه كي يتم التسريع بالتدخل العسكري في سوريا بعد ان فشلت كل محاولاتهم من اجل ذلك.
 
اكد مسؤولون وخبراء هنــــــا وجود أسلحة كيميائية سورية، لكن لا تتوافر كثير من المعلومات حول واحدة من أكبر ترسانات الأسلحة الكيميائية في الشرق الأوسط مع عدم توقيع دمشق على اتفاقية منع نشر هذه الأسلحة وشح المعلومات الاستخباراتية.
  كما اعلن الامين العام لحلف شمال الاطلسي اندرس فوغ راسموسن هنــــا الثلاثاء ان استخدام سوريا اسلحة كيميائية سيؤدي الى رد فعل "فوري" من الاسرة الدولية.
   كما حذرهنـــــا الرئيس الامريكي باراك اوباما الرئيس السوري بشار الاسد من اللجوء الى استخدام اسلحة كيمياوية في صراعه ضد المعارضين لنظامه، واصفا مثل هذا الاستخدام بأنه سيشكل "خطأ جسيما" وامرا غير مقبول تماما.