يوم عدت باسرتي الى بغداد عقب رحلة كابوسية الى مدينة الاسلاف انتهت باعتقالي - فوجئت بالجيران يرددون كلاما غريبا غير قابل للتصديق مفاده أن " كهرمانة " في نصبها القائم في منطقة الكراده توقفت يوم التاسع من نيسان عن سكب الزيت في جرارها ، حيث شوهد اربعون لصاً يثبون تباعا مغادرين تلك الجرارليتوزعوا تحت جنح الظلام في شتا انحاء العاصمة .
على رفوف مكتبة المدونه ولأول روايه من تاليف الكاتب العراقي الكبير ( عبد القادر الركابي ) بعنوان (ليل علي بابا الحزين)
الروائي عبد الخالق الركابي كغيره من الروائيين العراقيين في الداخل وفي المنافي يحاول مرة أخرى أن يلملم الذاكرة العراقية في روايته "ليل علي باب الحزين" -المرشحة لجائزة البوكر- بوصفها ذاكرة لا تسلم نفسها بسهولة لروائي أنهكه واقع ثقيل ومحبط.
تمتع بقرائتها او تحميلها بالنقر على صورة الروايه من المكتبة على يسار المدونة