Tuesday, January 8, 2013

صيد جديد لقطر


 بعد ان يأست قطر من تدخلها بالوضع في سوريا رغم ما بذلت من اموال في دعم الارهاب في هذا البلد من اجل تفتيت وتدمير الشعب السوري بحجه جلب الديمقراطيه لسوريا ارضاءً لاسيادها  ( وكان قطر هي ام الديمقراطيه في العالم ) ترى ان الفرصه مواتيه لممارسه اختصاصها في صب الزيت على النار وان الوقت حان ان تلتفت للعراق لتداري فشلها في سوريه .فها هي تعمل جاهده لتوسيع التظاهرات في العراق من خلال اجتماعاتها السريه مع مسؤلين عراقيين 
  التفاصيل هنــــــــا

الجدران الخرسانيه


  حمى الجدران الخرسانيه تنتقل من بغداد الى القاهره

  بعد ان حلت الديمقراطيه بدل الدكتاتوريه  زادت المخاوف من الاعتداء على سفاره اميركا الراعيه الاساسيه للدمار العربي عفوا ( الربيع العربي )  

من اجل حمايه سفارتكم المشؤمه تقطع ارزاق المواطنين البسطاء من الذين كان لهم دخل من اعمالهم التي يعيلون بها عوائلهم دون اي تعويض . فاين وجه الحق في ذالك وانتم من تحملون وتتغنون بحمايه حقوق الانسان ؟ 

  ورمضان رميح:  صاحب مقهى انترنيت البيت الابيض  وهو جالس على كرسيه على الرصيف خارج محله وهو يدخن بقليونه الكبير  يقول ,لم يعد له زبائن كثيراً كالسابق بعد ان وضعت الحكومه المصريه الحواجز الكونكريتيه لحمايه السفاره الامريكيه  القريبه من ميدان التحرير في نوفبر الماضي لدرء المتظاهرين بعيداً عن  السفاره هو خير دليل على ذلك 

       التفاصيل في التقرير التالي بالانكليزيه  ل(صحيفه التايم )  الامريكيه الذي كتبه مراسلها في القاهره Jared Malsin