Monday, September 24, 2012

عوده لاجئين سورين الى وطنهم

 
لاجئي مخيم الزعتري


بعد ان ضاقت بهم السبل بعد اعمال العنف التي تشهدها بلادهم  قرروا اللجوء للاردن كاحد الدول الجاره , الا انهم قررو العوده بعد ان سائت امورهم المعيشيه اكثر مما كانو في بلدهم سوريا 
  4 الاف لاجيء يعودون لسوريا بناءً على طلبهم  فيما ينتظر عوده آخرين 
  جاء ذلك بعد سوء الخدمات المقدمه في مخيم الزعتري في الاردن مما ادى الى اشتباكات بين قوات الامن الاردني ولاجئين سوريين  بسبب سوء الخدمات المقدمه في المخيم وقلّتها 
  هؤلاء اللاجئين اغلبهم غرر بهم وتم تشجيعهم للجوء للمخيمات في الاردن من قبل دول الخليج وبالاخص قطر والسعوديه  بوعود من هذه الدول بدعم الاردن من اجل ايوائهم في مخيمات وكانت هذه الدعوه بمزيد من اللاجئين ضمن خطه قطر والسعوديه في التاثير على الراي العام العالمي الذي من خلاله تعطي صوره مشوهه للحكومه السوريه في انها بسبب القمع المتزايد من قبل الحكومه ضد المدنيين والمسالمين المطالبين بالحريه يضطر المواطن السوري على ترك بلده واللجوء للمخيمات في الدول المجاوره د هربا من القمع 
  الا ان  الاردن كانت قد استغاثت المجتمع الدولي بمزيد من المساعدات من اجل تقديم الخدمات للاجئي مخيم الزعتري  السوريين  هنـــــــــــا    فيما كشفت عن أن الكلفة اليومية فقط لتشغيل مخيم "الزعتري" للاجئين، تبلغ نحو(( 16 مليون دولار.))
 اي ان كل لاجيء في مخيم الزعتري ينفق عليه يوميا اكثر من  600 دولار اضن ان هذا الرقم مبالغ به بعض الشي 
وأفاد شهود عيان بأن المواجهات تجددت في المخيم، الذي أقامته السلطات الأردنية بمحافظة "المفرق" شرقي المملكة، على خلفية مشادة كلامية بين بعض اللاجئين السوريين ومسؤولين في المخيم، مما اضطر قوات الأمن، المتواجدة على تخوم المخيم، للتدخل والسيطرة على الوضع.
  التفاصيل هنــــــــــــــــــا

عصابات (( تاج محير )) اليهوديه



   بملابسهم التي تغطي رؤسهم، وبوجوههم التي يخفونها، وعلب الطلاء التي يكتبون بها على الجدران، يشبه هؤلاء بطريقة أو بأخرى مخربين في سن المراهقة خرجوا للعمل في ليلية يلاقون فيها المتاعب.

عصابات "انتقام" شبابية يهودية تروِّع العرب والإسرائيليين وتدنس المقدسات

 يهود متطرفين يقولون إنهم أيضا يحذرون حكومتهم من خلال هذه العمليات بأن هناك ثمنا يجب أن يدفع مقابل أية محاولة للتنازل عما يعتقدون أنها أراض يهودية ستُعطى للفلسطينين في إطار عملية السلام الهشة.
  ويأتي هؤلاء من قمم التلال الموجودة في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ حرب 1967.