لازالت المعارضه السوريه وعلى راسها الجيش السوري الحر ومن لف لفه يتبجحون بسلميه الثوره ويتهمون السلطه في اجبارهم لحمل السلاح دفاعا عن النفس . الا انهم لا يتورعون في ذبح وقتل الابرياء المسالمين حيث اصبح دم المسيحي مباح لانه يأبى حمل السلاح في التعبير عن الرفض وكان الرفض اصبحت لغته العنف والقتل فقط اما الحوار ولغه العقل فانها محرمه في سياسه اوباش الجيش السوري الحر . وها هم أهالي بلدة"ربلة" في ريف حمص ، وهم من أبناء الطائفة المسيحية، ويمنعون عنهم الطعام والشراب. وتقع البلدة على بعد حوالي 30 كم إلى الجنوب الغربي من مدينة حمص، قريبا من منطقة "القصير".
التفاصيــــــــــــــــل هنـــــــــــــــا