Friday, August 22, 2014

الاحتجاجات في مدينة فيرغسون تكشف عن وجه امريكا الحقيقي



لم تشأ الصحافة الأوربية والشرق أوسطيه أن تفوت فرصة أحداث  مدينة فيرغسون بولايه ميسوري الأمريكية  دون أن تفرغ ولو من الشيء البسيط من ما إحتملته من عنجهية أمريكا وتدخلاتها الخارجية مما فسح المجال أمام الجميع أن ينتقد هذه السياسة عن طريق أحداث فيرغسون  وإتهام أمريكا  بإنتهاك حقوق الإنسان 

  وحفل الإعلام الأوروبي بمقارنات بين أحداث فيرغسون وأحداث سابقة في أوروبا، خصوصاً الاضطرابات في باريس عام 2005، التي دامت شهرين، والتي أشعلها تعرّض مراهقين للصعق بالكهرباء، أثناء ملاحقتهم من قبل الشرطة، وأعمال الشغب التي اندلعت في لندن عام 2011، بعد أن قتلت الشرطة مارك دوغان.
وركّزت معظم التغطيات الإعلامية في أوروبا على عدم قدرة أميركا على وضع حدّ لإرث التمييز العنصري، رغم وجود أميركي من أصل أفريقي في سدّة الرئاسة، وانتقدت وسائل إعلام فرنسية "عسكرة" الشرطة الأميركية. 
 وكذلك فعل اعلام كل من المانيا وبريطانيا والسويد والصين وحتى مصر 
 التفاصيل هنــــا

  للمزيد من التفاصيل حول  الحادث    هنــــا