Friday, February 24, 2012

العلاقات الاسرائيليه - الكرديه

تمتد العلاقات الاسرائيليه الكرديه الى اوائل الستينات من القرن الماضي

ففي مطلع ستينات القرن الماضي طلب الزعيم الكردي الملا مصطفى البرزاني الدعم العسكري من اسرائيل من أجل قتال الجيش العراقي, وقد استجابت هذه بسرعة وبعثت بضابط المخابرات الاسرائيلي " اليعازر سافرير" ليكون رئيس عمليات الموساد في شمال العراق ومشرفاً على تدريب المقاتلين الأكراد وسرعان ما أدرك " سافرير" أنه لن يستطيع تقديم مساعدة هامة للأكراد بدون تعاون ايران وبما أن لاسرائيل وايران مصلحة مشتركة في إضعاف العراق, فقد طرح "سافرير" على الأجهزة الأمنية الايرانية التعاون لتدريب وتسليح الأكراد
   .كذلك بدأت الشركات الاسرائيلية عقب الغزو الأميركي تنشط علناً في كافة أرجاء شمال العراق, واتخذ الموساد من إحدى هذه الشركات واجهة له, وأصبحت أربيل مركزا حيوياً له يمدّ منها أذرعه الى ايران وتركيا وحتى الى وسط آسيا عبر بحر قزوين.
  التفاصيل هنا
 

طبخات سريه خلف الكواليس



لابد  من طبخات من خلف الكواليس لعدم اطمئنان اميركا وفطحل عملائها الشيخ حمد والقزم الجديد غليون على مجريات المؤتمر الذي لم يشر صراحه لا بتسليح المعارضه ولا الاعتراف الرسمي بالمجلس الوطني السوري المعارض
التفاصيل هنا