المقدسات الى اين ؟؟

لا نعلم متى تنتهي مساله المقدسات في العراق   من تفله الملا  والغبار المقدس  والبئر المقدس  والعمامه المقدسه والعبائه المقدسه والخ  الخ من المقدسات .
 عجبي كل العجب لشعب وهو في القرن الواحد والعشرين وفي زمن الثوره الالكترونيه والعلميه والطبيه  لا يزال يؤمن بهذه الترهات  . كيف لوطن فيه هؤلاء المشوعذين ان ينهض ؟ كيف لوطن فيه هؤلاء الجهله ان يتطور وكيف لشعب يصدق ويبجل ويعظم هؤلاء الجهله ان يغير مصيره؟ بعد ان عانى من  مخلفات دينيه موروثه من زمن الجاهليه والوثنيه ؟؟
 ومن بين كل هذا نسمع كل يوم بمقدس جديد يضهر على الساحه كان اخرها (( شركه  الغسيل المقدس )) التي اصبحت محافظه النجف بؤره لهذه المقدسات
 ولمزيد من  التفاصيل اقرأ في  وجهات نظر